الآخر يقول: ليس هناك دليل يخصص ذلك، بل يقرأ ما شاء من القرآن ،
النداء ولم يجب فلا صلاة له إلا من عذر ، وقد سَأَلَ الراوي: ما
- فالفتنة أشد والحذر أكبر، على أولياء البنات أن يدققوا في شأنهم وأن يتابعوهم
يحتاج إلى صنعة طعام ولا يحتاج إلى ثلاثة أيام ولا يحتاج إلى شيء، أو تتصل عليه
الاتهامات والأخبار الكاذبة؛ لأنها من more info الوشاية ومن الكذب والتحريش وإلقاء العداوة
الوالدين أو على من يرى نائما وقت الصلاة أن يوقظه وأن يأمره بالصلاة، ولا يتركه
يتعلق بنفسه، حتى يصل الأمر إلى أن هذا الوسواس يأمرني أن أقتل نفسي أو غيري وأن
الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُواْ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ
تكون بهذه السور الكريمة، سورة الفاتحة لأنها أصل الرقية، ولم يرد أن البقرة تكون
مأكوله الأقط كالبادية، فالرسول صلى الله عليه وسلم - يسر على المسلمين بأن يخرجوا
بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ
استراحة قريبة ويكثر توكيله دون أن يستأذن الأوقاف، فهل يحل له ذلك؟ وهل من حق
وإلا هذا لا ينفعه بل يشوه وجهه، وأنتم ترون أن الذين يصبغون بالسواد تتشوه
العلماء في خارج المملكة والحمد لله، هذا قول باطل، لا يصح ولا يجوز العلاج